هل سيتم رفع راتب كرت الهلال الأحمر؟ وما قصة الزيادة؟؟

هل سيتم رفع راتب كرت الهلال الأحمر؟ وما قصة الزيادة؟؟ أطلق ناشطون سوريون في تركيا، الاثنين 01.01.2024 ، هاشتاغ “#نطالب_بزيادة_كرت_الهلال_الأحمر”، للمطالبة برفع قيمة الراتب الشهري الذي يحصل عليه أصحاب بطاقات الهلال الأحمر التركية. لمتابعة القراءة اضغط 2 في السطر التالي⬇️⬇️⬇️ انسخ هذا الهاتشاغ وشاركه على وسائل التواصل الاجتماعي #نطالب_بزيادة_كرت_الهلال_الأحمر تنويه هام: رابط التواصل مع الهلال الأحمر في نهاية الخبر وأطلق الحملة مجموعة من الإعلاميين العرب في تركيا بينهم الإعلامي علاء عثمان، حيث أكدوا أن قيمة الراتب الحالي البالغة 300 ليرة تركية، لا تكفي لتلبية أبسط احتياجات الأسر السورية في تركيا، خاصة في ظل التضخم وتراجع قيمة الليرة التركية. وأوضح عثمان أن الحملة تهدف إلى الضغط على الهلال الأحمر التركي، والجهات المانحة، لزيادة قيمة الراتب الشهري، بما يتناسب مع الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشها اللاجئون السوريون في تركيا. وأضاف عثمان أن الحملة ستستمر حتى تحقيق مطالبها، حيث دعا جميع السوريين في تركيا إلى المشاركة فيها، والتعبير عن مطالبهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وتأتي هذه الحملة في وقت يعاني فيه اللاجئون السوريون في تركيا من ظروف اقتصادية صعبة، حيث تعاني تركيا نفسها من ارتفاع معدلات التضخم، وتراجع قيمة الليرة التركية. وكانت الحكومة التركية قد أعلنت، في وقت سابق، عن زيادة قيمة الحد الأدنى للرواتب إلى 17002 ليرة تركي، الأمر الذي يؤكد أن قيمة المساعدة المقدمة للعوائل المستفيدة من كرت الهلال الأحمر حالياً لا تكفي أبداً. شاهد لمتابعة القراءة اضغط 3 في السطر التالي⬇️⬇️⬇️ طريقة التواصل مع الهلال الأحمر التركي وطالب الاعلامي علاء عثمان جميع السوريين في تركيا الضغط على الهلال الأحمر التركي من خلال التواصل معهم عبر الرابط الرسمي أنقر هنا ويمكن نسخ النص التالي باللغة العربية أو التركية ووضعها في الرابط السابق نحن العائلات السورية المستفيدة من كرت المساعدات الهلال الأحمر نطالبكم بزيادة قيمة المساعدات من خلال الضغط على الجهات المانحة، لأن المساعدة الحالية لم تعد تكفي وهذه نسخة من الرسالة مترجمة إلى اللغة التركية Biz, Kızılay yardım kartından faydalanan Suriyeli aileler, yardımların değerinin artırılması için bağışçılar üzerinde baskı yapılmasını talep ediyoruz. Çünkü mevcut yardımlar artık yeterli değil.