بنك يعلن عن مفاجأة كبرى ويتوقع وصول الليرة التركية لهذا الرقم.. شاهد

بنك يتوقع وصول الليرة التركية لهذا الرقم.. شاهد لمعرفة تفاصيل الخبر اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇 بعد الانتهاء من الانتخابات الرئاسة التركية التي تمخضت عن فوز أردوغان بفترة رئاسية جديدة، قام بنك جولدمان ساكس بتحديث توقعاته بعد الانتخابات لليرة التركية توقع البنك أن سعر الدولار أمام الليرة تركية سيرتفع إلى 28 في 12 خلال شهرًا. وتوقع البنك أن يصل الدولار مقابل الليرة تركية إلى مستويات 23 و 25 و 28 بعد 3 و 6 و 12 شهرًا على التوالي. وبحسب ما ترجمه “موقع تركيا عاجل“، قام بنك الاستثمار الأمريكي جولدمان ساكس Goldman Sachs بمراجعة توقعاته بالليرة التركية بعد تجديد حكومة الرئيس رجب طيب أردوغان وزيادة توقعاتها من 22 دولارًا إلى 28 دولارًا خلال مدة 12 شهرًا. ووفقًا للخبراء، عندما عين أردوغان محمد شيمشك في حكومته أمس، كانت اشارة واضحة إلى أن الحكومة المنتخبة حديثًا ستعود إلى سياسات اقتصادية أكثر تقليدية. وبحسب رويترز، في مذكرة جولدمان ساكس Goldman Sachs الصادرة بعد إعلان أردوغان عن فريقه الكبير الجديد “نعتقد أن انتخاب محمد شيمشك وزيراً جديداً للخزانة والمالية يزيد من احتمالية تحول السياسة النقدية في اتجاه أكثر تقليدية”. التوقعات الجديدة لليرة التركية مقابل الدولار لمعرفة تفاصيل الخبر اضغط على الرقم3 في السطر التالي 👇 توقع البنك أن يصل الدولار / ليرة تركية إلى مستويات 23 و 25 و 28 بعد 3 و 6 و 12 شهرًا على التوالي. وكانت التقديرات السابقة في 19 و 21 و 22. ومع ذلك، فإن فوز أردوغان في الانتخابات وكسر الدولار / ليرة تركية رقمًا قياسيًا فوق مستوى 20 غيّر التوقعات. وقال محللون إنه بناءً على التطورات، يمكن تحقيق مستوى 28 في أقل من عام. وبالمثل، قيل إن رفع سعر الفائدة بشكل أكبر من المتوقع قد يعني انخفاضًا أقل من المتوقع في الليرة. ذروة تاريخية للليرة التركية مقابل الدولار لمعرفة تفاصيل الخبر اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇 بسبب سياسة أسعار الفائدة المنخفضة المطبقة في تركيا منذ عام 2021 ، تجاوز التضخم 85٪ العام الماضي، وبلغ ذروته في 24 عامًا. بينما انخفضت قيمة الليرة التركية بأكثر من 90 في المائة في السنوات العشر الماضية، وبعد انتخابات 28 مايو، تجاوز الدولار / ليرة تركية 20 ليرة ووصل إلى أعلى مستوى له على الإطلاق. هذا وبعد الانتخابات، تم تعيين محمد شيمشك، الذي كان وزيرا من قبل، وزيرا للخزانة والمالية. ويرى المحللون أن تعيين شيمشك هو عودة ملحوظة لسياسة أردوغان طويلة الأمد القائمة على أسعار الفائدة المنخفضة على الرغم من ارتفاع التضخم.