كانت طوعية وآمنة وباحترام لحقوقهم، حيث تمكنوا من العودة إلى منازلهم وأراضيهم.
وأضاف قائلاً: “نحن نواصل العمل على ضمان الاستقرار في سوريا في أسرع وقت ممكن وإعادة السوريين إلى بيئة آمنة”.
تأتي هذه التصريحات في إطار مساعي تركيا لتحقيق التطبيع مع النظام السوري، حيث بدأت جهود التقارب منذ ديسمبر 2022 وشهدت عدة لقاءات، لكن لم يحدث أي تطور ملموس على الأرض حتى الآن.
وفي 26 يونيو الماضي، نشرت صحيفة “يني شفق” التركية المقربة من الحكومة أربعة شروط تركية لتحقيق التطبيع مع دمشق، من بينها تعديل دستوري وإجراء انتخابات نزيهة في سوريا وعودة آمنة للاجئين السوريين والتعاون في مكافحة الإرهاب، وتحديدًا فيما يتعلق بحزب العمال الكردستاني.
تسعى تركيا منذ مايو 2022 لتعزيز مشروع “العودة الطوعية” للاجئين السوريين إلى سوريا، بعدما أعلأعلنت وزارة الدفاع التركية أن أكثر من مليون سوري قد عادوا إلى سوريا بشكل طوعي، ومن بينهم أكثر من 470 ألف شخص في محافظة إدلب.
خلال مؤتمر صحفي عقده مستشار الصحافة والعلاقات العامة في الوزارة، زكي أكتورك، أوضح أن الأنشطة الإنسانية ودعم البنية التحتية لتحقيق التطبيع الحياتي في سوريا تتم بالتعاون مع المؤسسات والمنظمات ذات الصلة، وفقًا لوكالة الأناضول التركية.
أكد أن عودة السوريين كانت طوعية وآمنة وباحترام لحقوقهم، حيث تمكنوا من العودة إلى منازلهم وأراضيهم.
وأضاف قائلاً: “نحن نواصل العمل على ضمان الاستقرار في سوريا في أسرع وقت ممكن وإعادة السوريين إلى بيئة آمنة”.
تأتي هذه التصريحات في إطار مساعي تركيا لتحقيق التطبيع مع النظام السوري، حيث بدأت جهود التقارب منذ ديسمبر 2022 وشهدت عدة لقاءات، لكن لم يحدث أي تطور ملموس على الأرض حتى الآن.
وفي 26 يونيو الماضي، نشرت صحيفة “يني شفق” التركية المقربة من الحكومة أربعة شروط تركية لتحقيق التطبيع مع دمشق، من بينها تعديل دستوري وإجراء انتخابات نزيهة في سوريا وعودة آمنة للاجئين السوريين والتعاون في مكافحة الإرهاب، وتحديدًا فيما يتعلق بحزب العمال الكردستاني.
تسعى تركيا منذ مايو 2022 لتعزيز مشروع “العودة الطوعية” للاجئين السوريين إلى سوريا، بعدما أعلأعلنت وزارة الدفاع التركية أن أكثر من مليون سوري عادوا إلى سوريا بشكل طوعي، ومنهم أكثر من 470 ألفًا في إدلب.
وأكد زكي أكتورك، مستشار الصحافة والعلاقات العامة في الوزارة، خلال مؤتمر صحفي، أن الجهود الإنسانية والدعم التحتية تجري بالتنسيق مع المؤسسات والمنظمات ذات الصلة لتحقيق التطبيع الحياتي في سوريا.
وأشار إلى أن عودة السوريين كانت طوعية وآمنة وتمت بالاحترام الكامل لحقوقهم، حيث تمكنوا من العودة إلى منازلهم وأراضيهم.
وأكد أكتورك على استمرار العمل لضمان الاستقرار في سوريا بأسرع وقت ممكن وإعادة السوريين إلى بيئة آمنة.
تأتي هذه التصريحات في سياق جهود تركيا لتحقيق التطبيع مع النظام السوري، حيث بدأت هذه الجهود في ديسمبر 2022 وشهدت سلسلة من اللقاءات، ولكن لم يحدث أي تقدم ملموس حتى الآن.
وفي 26 يونيو الماضي، نشرت صحيفة “يني شفق” التركية المقربة من الحكومة مجموعة من الشروط لتحقيق التطبيع مع سوريا، بما في ذلك التعديل الدستوري وإجراء انتخابات نزيهة وعودة آمنة للاجئين السوريين والتعاون في مكافحة الإرهاب.
