قصة واقعية زوجي من عائلة غنية
قصة واقعية تقدم لى شاب غنى من عائله غنية كبيرة
ومع ذلك الشب هو طبيب مشهور يملك عيادته الخاصة أما انا فتاه جامعيه ومن عائلة متوسطة الحال . بالطبع رحبت أسرتي به
كانت فترة الخطوبة قصيره فلديه الشقه الكاملة الجاهزه ولديه المال الذى يشترى به الاثاث.احضرت من جهاز العروس القليل وأحضر هو الباقي
وتم الزواج
انتقلت من بيت اهلي البسيط إلى ذلك البيت الكبير الراقى انتقلت إلى ذلك الثراء.انا الان كأنى ملكه فى القصر أنا لا اطبخ فى البيت الا نادرا فالطعام من افخر المطاعم لدى من الازياء الكثير والكثير لدى كل انواع الترف فى البيت ولدى الخدم علاوه على ذلك أنا زوجه الرجل المهم طبيب مشهور فشعرت بعلو مكانتى
أما عن زوجى فكان يلبى لى كل الطلبات وما لا اطلبه يحضره لى
اهل زوجي سعيدين بى دوما وفخورون بى.يعاملوننى الطف معامله.ويتوددون لى دائما.شعرت أنى ابنتهم شعرت أن (حماى وحماتى) هم امى وأبى فعلا
ولكن رغم كل ذلك النعيم كان ينقص شىء مهم جدا وكلما شكوت لاحد منه أخبروني انى طماعه ولا احمد الله
أنا لم أشعر مع زوجى بأى مشاعر لى لا أشعر بوجوده معى
يحضر زوجى إلى البيت بعد طول غياب فلا يشعرني بحبه لى لا يشعرنى بأهمية في حياته
أشعر أنى قطعه من الاثاث فى البيت. أشعر أنه لا يهمه وجودى من عدمه وإذا شكوت إليه يقول لى:هل ينقصك شىء ؟!أنا أحضر لك كل شيء فى البيت
.فى الحقيقة أنا ينقصني ذلك الشئ ينقصني الشعور بالحب ينقصني الشعور أننى زوجه .زوجى لا يبالي بى اطلاقا لا يتحدث معى اطلاقا .لا يسأل على ويتجاهل وجودى دائما
اذا تحدثت معه أشعر نفور شديد منه
عشت بتلك الحال سنين عديده أنجبت خلالها فتاه جميله لم يشعرنى يوما أنه سعيد بها .لكن ما يجعلنى اصبر أنه رجل هادئ الطبع لا يخلق اى مشاكل .ما يصبرني أيضا أنى اعيش تلك الحياه الفار هه .ما يصبرني هو حب أهله الكبير لى حاولت أن تكيف مع حياتي تلك وحاولت أن أشعر نفس بالسعادة من حولى لكن
حدث أمر زاد من تعاستي
اكتشفت أن زوجى متزوج من أخرى .بل ومتزوج بها قبلى . والجميع يعلم بذلك وتكتم الأمر على .وهنا كانت الصدمه
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇