كنت أعيش انا وابي وامي في المقابر كاملة
وعندما صارحتها بحبي لها وانها اخرجتني من حياتي المظلمه وانها غيرتني تغير كلي فنظرت لي قالت انت مثل اخي كل مشاعري نحوك مشاعر اخوه ولا تفسد فرحتي بكلامك هذا فقلت لها لا عليكي انها مشاعر زائفه
وسوف تنتهي وكاد قلبي ينفجر من الغضب حينها وتمنيت انني لم اخرجها من المقبره وقالت دعنا ننتقم فضحكت بصوت عالي وكأن الحاله القديمه التي كنت عليها قد عادت لي وقلت لها عفوا تنتقمين وليس ننتقم
التي التي تستردين حقك وانا ليس لي انا حق عند هؤلاء فقالت ماذا بك كل هذا لاني قلت لك انك مثل اخي هل تريدني ان اكذب عليك هل تريدني ان اتظاهر معك بالحب وانا لا اكن لك غير مشاعر الاخويه وبعد ان ننتهي
ينتهي كل شي وحبي المزيف ينتهي ايضا فدعني اخبرك شئ اني احب شاب اخر وكنا سوف نتزوج ولكن حدث ما حدث فاشتد غيظي ايضا وبدأت الوح براسي يمينا وشمالا فقلت لها دعيني من هذا كله سوف تنتقمين
وتستردين حقوقك وترحلين من هنا وافضل ان ترحلين من هنا الان سوف ااخذك الي مكان أمن تعيشين فيه فا رفضت وقالت لن اترك المكان هذا اني ارتاح وسط كل هذه المقابر هنا الهدوء والاطمئنان والسكينه هنا لا يوجد
كذب ولا نفاق وبدأنا نفكر كيف نستغل الفيديو الذي قتل فيه عمي زوجته وعشيقها فقررنا اخذ الفيديوا الي اخوا زوجه عمي
واخوا زوجة عمي هذا هو الطبيب الذي استخرج لي شهادت وفاه انني توفيت اثر نوبه قلبيه ولا شبه جنائيه في موتي واخذت الفيديو وذهبت به الي هذا الطبيب وقلت له اتريد ان تعرف اين اختك الان
فقصصت عليه قصه وهميه انني كنت داخل كي اسرق البيت ولكن وجدت تلك الحادثه
فقمت بتصويرها وعلمت انك اخوا القتيله فاجأت اليك لأخبرك بالحادثه وعندما رأي الفيديو كاد ان يجن وحمل سلاحه وخرج من العياده وذهب الي مكان عمل زوج اخته وقام بأطلاق الرصاص عليه فهنا حضرت الشرطه وقامت بالتحقيق والقبض علي الطبيب
فقلت لها عليكي بالظهور الكل قد مات ولم يتبقي احد فقالت لا ليس الان في اشياء لبد من الانتهاء منها اولا واشهرت السلاح في وجهي …..تابع
يتبع الفصل السادس
رواية كنت اعيش انا وابي وامي في المقابر الفصل السادس
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇