400 ألف ضـ.ـحية.. توقعات وتحذيرات شديدة اللهجة من خبير الزلازل التركي لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇 في ما يمكن أن يصف بسيناريو مرعب، حذر البروفيسور التركي “ناجي غورور” من العواقب الوخيمة لزلزال محتمل في مدينة إسطنبول. وفقًا لتصريحاته، تُقدر عدد المباني في إسطنبول بمليون و100 ألف مبنى، وإذا انهار 10 آلاف مبنى فقط جراء الزلزال، سيؤدي ذلك إلى انهيار 50 ألف طابق، مما يعني وجود 100 ألف شقة. وبافتراض أن هناك 4 أشخاص فقط في كل شقة، فإن هذا الزلزال قد يؤدي إلى عدد ضخم يصل إلى 400 ألف شخص عرضة للخطر وخسائر في الأرواح. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇 وأشار البروفيسور غورور إلى أن الأمور يمكن أن تتفاقم بشكل أسوأ إذا انهارت مزيد من المباني، حيث يظل القلق يحيط بتوقع انهيار ما يصل إلى 20 ألف مبنى. تكمن الضرورة في اتخاذ التدابير الوقائية وتعزيز البنية التحتية للمدينة بهدف تقليل تأثير هذه الكارثة المحتملة. تجدر الإشارة إلى أن تصريحات البروفيسور غورور تأتي في إطار التحذير من خطورة الزلازل في منطقة إسطنبول التي تقع على منطقة زلازل نشطة، وتؤكد على أهمية الاستعداد والوقاية للحفاظ على سلامة المجتمع. العالم الهولندي يطلق تحذيرات مخيفة بخصوص وقوع زلزال قوي وتسونامي من ضمنها دولة عربية ويحدد زمانه ومكانه حذر خبير الزلازل الهولندي، فرانك هوغربيتس، من وقوع زلزال عنيف وتسونامي خلال الأيام القادمة. جاءت تحذيراته في نشرته الدورية التي نشرها عبر حساب الهيئة الجيولوجية SSGEOS، المعنية بالزلازل، على منصات التواصل الاجتماعي. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇 وأشار، في نشرته الدورية، إلى حدوث تجمعات للزلازل القوية في الفترة من 15 إلى 17 سبتمبر، مع احتمالية أن يزداد النشاط الزلزالي في الفترة من 19 إلى 21 سبتمبر، حيث قد يصل إلى أعلى من 6 إلى 7 درجات. وأكد هوغربيتس على أهمية أخذ الحيطة والحذر للأشخاص المتواجدين بالقرب من سواحل البرتغال وإسبانيا والمغرب وحثهم على أن يكونوا على دراية بالخطر الذي يمكن أن يحدث على السواحل، حيث قد يحدث زلزال كبير قد يؤدي إلى تكوّن تسونامي قوي. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇 وأوضح بأنه من الممكن أن يحدث زلزال أكبر في المستقبل القريب. وأشار الخبير الهولندي إلى أهمية أن يكون الأشخاص الذين يعيشون في تلك المناطق ملمين بالإجراءات الوقائية المناسبة في حالة حدوث الزلزال والتسونامي. خبير الزلازل يعود للواجهة و يحذر من وقوع زلزال قوي ومد.مر ويحدد موعده وقوته مع حدوث أي زلزال في أي مكان في العالم، يظهر اسم عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس على السطح تلقائيًا، وهو ما حدث مع وقوع زلزال المغرب العنـ.ـيف. لمعرفة التفاصيل اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇 فقبل أيام، غرد العالم الهولندي فرانك هوغربيتس عبر منصة "إكس" (تويتر سابقا) قائلا: "اليوم يتقارب اقترانان كوكبيان مع عطارد والزهرة، مع اقترانين قمريين مع المشتري وأورانوس. وفي 6 سبتمبر حدث تقارب آخر مع عطارد والزهرة"، متوقعًا مجموعة من الهزات القوية قريبًا بين 5 و7 سبتمبر. وعاد عالم الزلازل الهولندي إلى تحذيراته منذ قرابة أسبوعين، حين حذر من وقوع زلزال قد تتخطى قوته 8 درجات على مقياس ريختر بسبب ما سماه "الاصطفاف بين الأرض وكوكبي المريخ ونبتون، وكذلك الهندسة القمرية مع نفس الكوكبين"، كما حذر من أن الأرض تتحرك ببطء بين كوكبي المريخ ونبتون. وأضاف حينها أن الهندسة القمرية مع كوكبي المريخ ونبتون يمكن أن تؤدي قريبا إلى حدوث زلزال قوي، ومن المحتمل أن تؤدي الهندسة القمرية إلى زيادة النشاط الزلزالي في 29 أغسطس، موضحًا أن هندسة القمر تتسبب عادة بحدث زلزالي كبير، ومن الصعب تحديد المنطقة التي ستتعرض للخطر والنشاط الزلزالي. لمعرفة التفاصيل اضغط على الرقم7 في السطر التالي 👇 ونبّه إلى وجود إمكانية كبيرة لوقوع هزات ارتدادية في منطقة الزلزال أو بالقرب منها، وقال إن المنطقة الواقعة غربي البرتغال وإسبانيا وإيطاليا يجب أن تكونا في حالة تأهب. وسبق أن حذر هوغربيتس من احتمالية وقوع زلزال مدمرة، أبرزها الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا في 6 فبراير الماضي، والذي خلّف أكثر من 50 ألف قتيل وعشرات الآلاف من الجرحى، إذ توقع حدوث ذلك الزلزال المدر قبلها بـ3 أيام، فيما يصر العلماء على عدم إمكانية التنبؤ بوقوع الزلازل والهزات الأرضية. ويقع مركز زلزال المغرب جنوب غربي مدينة مراكش، على بعد 320 كلم جنوبي العاصمة الرباط، ووثقت مقاطع فيديو متداولة لحظات الفزع والدمار التي تبعت حدوث الزلزال.
