قصة عايشه عند اخويا ومراتو بلقمتي كامله
ولكن كان هناك جرحا براسة..
فوضعت اذني علي قلبة
وفي تلك اللحظة
حمدت الله لاني قد سمعت دقات قلبة مازالت تنبض
وذلك يعني بانه مازال علي قيد الحياة
وكل ما كان يشغلني في تلك اللحظة
هو اني احاول ان انقذة باي طريقة
ولكن كيف السبيل لذلك ؟
وبيننا وبين اول مستشفي مئات الاميال بالمواصلات والسيارات؟
يعني لازم نوصل بالسيارة وانا لا اعرف شيئا عن قيادة السيارات؟
وتذكرت في تلك اللحظة بان شوق بتمتلك سيارة وبتتقن القيادة..
فا تركت غانم وصعدت لشوق مهرولة
وانا ابكي واصرخ وانادي…
قلت شوق..شوق.. الحقي غانم بيموت يا شوق
وعندما صعدت للطابق العلوي
اخذت ادق علي بابها وانا انادي واستغيث
شوق يا..شوق.. افتحي ابوس ايدك..
غانم.. بيموت يا شوق
واخذت اطرق علي الباب مرارا
ولكن دون جدوي وقلت في نفسي ماذا افعل الان؟
فاشوق لا تجيب ويبدوا بانها غير موجوده
بالمنزل؟
فا فكرت بان انزل
واذهب لذلك الرجل غريب الاطوار بالبيت المجاور
ربما يستطيع ان يدلني علي وسيلة ما
استطيع بها ان اتي بسياره انقل بها غانم لاي مستشفي
واخذت انزل سريعا من الطابق العلوي
وكنت ناويه ان اخرج من باب المنزل
لولا ان استوقفتني مفاجاءة مرعبة..
وهي..انني لم اجد غانم امام باب شقتي..
واخذت ابحث عنة
ودخلت الي شقتي وبحثت بداخلها
ولكنني ايضا لم اجده واخذت افتش في كل مكان ولم اجده
للكاتبة..حنان حسن
وذهبت لبيت المراة الغريبة..
واخذت انادي وانا اصرخ وابكي واقول…
يا غانم… يا غانم..
ولكن دون فائدة وما من مجيب
حتي تلك المراةلم ترد عليا كا العادة
فا فكرت ان اذهب لذلك الشاب بالبيت
المجاور..
ولكنني وجدت بيتة كان مغلق من الخارج بقفل من حديد
ومعني ذلك انه ليس بالداخل..
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 24 في السطر التالي 👇