زلزال بقوة 4.3 يضرب ولاية تركية والفوضى تعم والخوف يسيطر على السكان لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي تعرضت مدينة ملاطية التركية لزلزال بقوة 4.3 درجات على مقياس ريختر، حسبما أعلنت إدارة الكوارث والطوارئ التركية (AFAD). وقد تم قياس عمق الزلزال بـ 6.9 كم، وحدد مركزه في منطقة يشيل يورت بالمدينة المذكورة. يأتي هذا في ظل استمرار تركيا في مواجهة الزلازل، حيث أكدت المديرية أن ملاطية كانت من بين المدن الأكثر تضررًا في الزلزال الأخير الذي أثر على 11 مدينة وكان مركزه مدينة كهرمان مرعش في السادس من فبراير. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي ومن جهتها، لا تزال المدن المتضررة من الزلازل تشهد هزات ارتدادية مستمرة، مما يثير قلق السكان ويدفع الجهات المعنية لاتخاذ الاحتياطات اللازمة. يُذكر أن تركيا تقع على خطوط الصدع الزلزالية، مما يجعلها من بين الدول الأكثر تعرضًا للزلازل في العالم. وتستمر الجهود المحلية والوطنية للحد من آثار هذه الزلازل وحماية المواطنين. زلزال يضـ.ـرب بلد إفريقي وسيؤدي تكراره إلى خـ.ـطر كبير غير متوقع لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي ضرب زلزال بقوة 4.8 درجة على مقياس ريختر، صباح اليوم الأحد، منطقة تبعد 590 كم شرق سد النهضة و118 كم عن العاصمة الإثيوبية، أديس أبابا. في هذا السياق، أشار الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا وخبير المياه، في تصريحات خاصة لقناة RT، إلى أن سد النهضة يحتوي حاليًا على حوالي 41 مليار متر مكعب من الماء، ما يعادل 41 مليار طن. وحذر شراقي من أن هذا الحجم الكبير من المياه يمثل ضغطًا جيولوجيًا على القشرة الأرضية في المنطقة، خصوصا مع وجود الأخدود الأفريقي الذي يمر عبر إثيوبيا. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي وبالرغم من أن الزلزال الحالي قد يكون ذو تأثير ضعيف نظرًا لبعده عن سد النهضة، فإن الدكتور شراقي حذر من أن الزلازل المستقبلية، خصوصًا إذا زادت قوتها واقتربت من سد النهضة أو البحيرة المتكونة نتيجة للسد، قد تكون لها تأثيرات كبيرة، خصوصًا عندما يصل حجم المياه بالسد إلى 74 مليار متر مكعب. يُذكر أن منطقة الأخدود الأفريقي التي تشق إثيوبيا نصفين هي من بين المناطق الأكثر عرضة للزلازل في القارة الإفريقية. وقد وقع زلزال بقوة 4.4 درجة في 8 مايو الماضي، وكان أقرب زلزال لسد النهضة خلال المائة عام الأخيرة، مما يزيد من القلق حول استقرار السد في ظل هذه الظروف الجيولوجية.
