إسلامي

حكم الجمlع بعد كتب الكتاب وقبل الزفاف.. الافتاء تفاجيء الجميع

 

وورد إلى مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك سؤال نصه طلقت زوجتي قبل الډخول فما حقوقها
وقال مركز الأزهر في إجابته على السائل إن المطلقة قبل الډخول لا تخلو من حالتين
أن يسمى لها صداق قبل العقد وعندئذ يكون لها نصفه إلا إذا تنازلت عن حقها وعفت عنه ودليل ذلك قوله تعالى وإن طلقتموهن من قبل أن تمسوهن وقد فرضتم لهن فريضة فنصف ما فرضتم إلا أن يعفون . البقرة 237
أن لا يسمى لها صداق وفي هذه الحالة ليس لها إلا المتعة بحسب حال الزوج من اليسار والإعسار لقوله تعالى لا جناح عليكم إن طلقتم النساء ما لم تمسوهن أو تفرضوا لهن فريضة ومتعوهن على الموسع قدره وعلى المقتر قدره متاعا بالمعروف حقا على المحسنين. البقرة 236
وبين الأزهر في إجابته إذا وقع الطلاق قبل الډخول ولكن بعد خلوة صحيحة فللمرأة كامل الصداق وعليها العدة وإذا كانت هناك

هدايا قدمها كل طرف للآخر فيستقر ملكها لحائزها بالعقد لأنها قدمت من أجل العقد وقد تم سواء أكانت ذهبا أو غير ذلك.

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى