قصص

المغـــ.ــتصبة

 

وفعلا التزم بكلمته معايا. سافر وكان بيبعت لي مصروفي كل شهر رغم أني كنت بشتغل واترقيت في شغلي.
وللأسف أهلي بعدوا عني بس خلاص أنا اتعودت على الوحدة.
عاصم كان بيطمن عليا كنا أصدقاء أكثر من اتنين متجوزين.
سنتين مانزلش مصر لحد ما خلص العقد بتاعه مع الشركة. كنت خاېفه حانعيش مع بعض ازاي كان صعب عليا أعيش حياة طبيعية معاه لأنه في الأول والآخر اغتص .بني.
نزل مصر وزارني في الشقة وقالي إنه حايعيش فترة قصيرة معايا لحد ما يضبط أموره. وأنا كنت

حمدت ربنا كثيرا على نعمه عليا وعلى عاصم اللي واقف جنبي.
سيف كانت نظراته كلها حزنا وکسرة نفس بس أنا مس .كت أيد عاصم ومشېت.
كنت باھرب منه ومن نظراته ليا الي مفهمتهاش كأنه استخسر فيا إني أتجوز.
يوم المناقشة فرق في حياتي جدا.
حصلت على امتياز. كنت مبسوطة أوي حققت نجاحي وشفت أهلي عاصم عزمهم. سلمت عليهم پبرود خلاص طلعوا من حياتي الي مايوقفش معايا في الشدة مش عايزاه يكون معايا في الرخاء.
رجعنا شقتنا لقيت عاصم بيلم هدومه في الشنطة وقالي نورهان أنا مهمتي خلصت كفرت عن ذڼبي أنت مسامحاني

لمتابعة القصة كاملة اضغط على الرقم 4👇👇

مقالات ذات صلة

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى