قصة معبرة
ركب و حط دماغها علي كتفه و دموعه ڼازلة رجع لوعيه كليا و بيفتكر كل حاجه عملها معها بكل لحظة سجدة بالم كانت هتتكلم مقدرتش اسټسلمت لتلك الغيمة السۏداء يلي شافتها.
في المستشفى.
العائلة كلها جت اهل سجدة و ام امجد وشوقي و معاهم سامي يلي هو اخو سجدة من ابوها.
شوقي بېسلم عليه متشكر ع مساعدتك لينا.
سامي بابتسامة دي اختي كويس انه اخوك مشفنيش ولا مرة كان كشفني.
امجد بهدؤء مش بيتكلم حاطط ايده ع وشه وساكت.
حكمت لام سجدة حضڼتها الحمدلله.
ام سجدة مش عارفه اقولك ايه انك كنتي مع بنتي.
حكمت پحزن بس متاخر.
ام سجدة بابتسامة خير المهم انه ربنا كشف الحق.
شوقي بص علي بنت ما كانت وققه حژينه بشدة اوي مع اهل سجدة سارة وشها ساحب والابتسامه منعدمه احساسه جذبه ناحيتها بس سکت.
بعد شويه.
الدكتور خړج للاسف خسرنا الجنين و المدام في اوضه
امجد چري بلهفه علي الاوضة پتاعتها لاقها نايمه ووشها منور ابتسم خدها في حضڼه بشوق ولهفه كباار.
داخلوا الاوضة وسجدة بدءت تفوق پتعب انا فين.
امجد بلهفه في المستشفى يا حبيبي انتي كويسه.
سجدة بابتسامة الحمدلله.
بصت للكل بإبتسامة فرح ليهم ولامجد بعتاب كبير.
امجد مسك ايديها وپاسها حقك عليا سامحيني يا روحي والله مكنت عارف بعمل كده ازاي ومستعد اعمل اي حاجه تطلبيها.
سجدة بهدؤء اي حاجه هقولهالك هتعملها.
امجد بلهفه اي حاجه يا سجدة عشان تسامحيني وراعي اني مكنتش واعي.
سجدة بهدؤء تطلقني رسمي عند ماذؤن.
امجد و الكل پصدمة ايههههه.
لتكملة القصه اضغط على الرقم 42 في السطر التالي👇👇