رواية اللعـ.ـنة
اول ما خرجت من عنده حسيت بتحسن فعلا، لكن كون ان صباعى تخت درسه كان مجناننى، دا ممكن يطلب منى اى حاجه ومقدرش ارفضها
روحت لشيخ واتنين وعشره ركبهم اكدولى انى لازم اعثر على العمل واطلعه عشان يقدرو يساعدونى
رجعت على دفاتر المستشفى وقعدت ابحث على اسم الج-ثه عشان اوصل لعنوان صاحبها واعرف ادفن فين
الحظ حالفنى وعرفت اسم صاحب الج-ثه وعنوان بيته وقدرت اعرف اتد-فن فين
روحت على المق1بر واتفقت مع الحارس بعد ما اديته فلوس انى افتح المقةةبرة، الحارس وافق لكن قال انه مش هيساعدنى، هيسبنى افتح المقةةبرة بنفسى، واتفقنا انى هرجع بالليل وهو هيمشى من المق1بر
خدت جاروف واستنيت لحد ما الليل ما انتصف وروحت على المق1بر
الحارس كان سايبلى باب المقةةبرة مفتوح، فتحت مدخل المقةةبرة وكان معايا كشاف، الر-عب كان هيمو-تنى لكن الى شفته من المرض وتعنت الراجل قريب والدتى خلانى انزل جوه
المقةةبرة وافتش الجث-ث لحد ما لقيت العمل فعلا، جسمى كله كان عرق، ولأول مره أتنهد بارتياح، لفيت عشان اخرج وقبل ما اتحرك باب المقةةبرة اتقفل عليه والكشاف إلى فى ايدى انطفى، فضلت اصرخ واطلب النجده لحد ما صوتى انقطع
فجأه سمعت صوت حاجه بتتحرك جنبى وبتزحف، وبداء يظهر قدامى طيف بشع عنيه مشتعله وسمعت صوت الراجل إلى كنت شغاله معاه طالع من بق الطيف ده، قلتلك براقبك ومش ممكن تعملى حاجه على غير ارادتى، فاكره نفسك هتلاقى العمل وتخرجى كده بسهوله؟
انتى هتموتى ملعو-نه جوه المقةةبرة
لمتابعة قراءة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي👇