عاجل: الأرض تهتز في تركيا الآن وحالة قلق بين السكان بسبب تحذيرات عالم الزلازل

عاجل: الأرض تهتز في تركيا الآن وحالة قلق بين السكان بسبب تحذيرات عالم الزلازل عاجل: زلزال جديد في تركيا وحالة من الذعر بين السكان قالت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "أفاد" إن هزة أرضية حدثت الآن لمتابعة القراءة ومعرفة أبرز التوقعات اضغط على الرقم 2 في السطر التالي👇👇 بقوة 3.7 على مقياس ريختر وقعت قبالة سواحل بحر مرمرة. ووفقاً لبيانات أفاد، وقعت الهزة الأرضية بقوة 3.7 درجة قبالة ساحل خليج جيمليك في بحر مرمرة، وتم قياس عمق الهزة التي وقعت عند الساعة 23.04، بـ 9.11 كم. من ناحية أخرى، أفاد مرصد قنديلي أن قوة الزلزال بلغت 3.9 درجة. وشعر بالزلزال العديد من المحافظات المحيطة، خاصة في إسطنبول وبورصة وتكيرداغ. ,في أعقاب الزلزال الذي ضرب ولاية بورصة والذي كانت شدته 5.1 درجة ضرب، أعاد الانتباه إلى قضية استعداد المدن التركية للزلازل، خاصةً في ظل تحذيرات من البروفيسور دكتور وعالم الزلازل التركي “ناجي جورور”، عالم الأرض بجامعة إسطنبول التقنية، حيث يتوقع أن يصل زلزال قوته إلى 9 درجات. وفي حديثه، أكد البروفيسور “جورور” أن الجهة الأوروبية من إسطنبول، بدءًا من القرن الذهبي حتى سيليفري، ستكون عرضة لأكبر الأضرار في حال وقوع الزلزال، نظرًا لاختلاف التكوين الجيولوجي بين الجانبين. لمتابعة القراءة ومعرفة أبرز التوقعات اضغط على الرقم 3 في السطر التالي👇👇 وأوضح البروفيسور “جورور” أن موجات الزلزال من الممكن أن تتسبب في تلف البنية التحتية لمياه الشرب، حيث قد يتجاوز تأثير الزلزال حدود الكوارث المحتملة. في هذا السياق، أجرت إدارة الكوارث والطوارئ استعداداتها بتخزين حاويات طوارئ في سيليفري، إلا أن النقاش حول كفاءة هذه الاستعدادات لا يزال مستمرًا. لمتابعة القراءة ومعرفة أبرز التوقعات اضغط على الرقم 4 في السطر التالي👇👇 وفي سياق متصل، أشار “جورور” إلى أهمية التحضيرات الشاملة، مشددًا على ست مكونات أساسية يجب مراعاتها لضمان استعداد المدينة، وهي نظام الإدارة، والأفراد، والبنية التحتية، ومخزون المباني، والنظام البيئي والبيئة، والاقتصاد. يركز الاهتمام أيضًا على التحضير لمواجهة انقطاع المياه، حيث يتوقع البروفيسور أن تتداخل مياه الصرف الصحي ومياه الشرب في حالة وقوع الزلزال، مما يسبب مشاكل إضافية للسكان. وفي محاولة لتحسين الوضع، أجرى البروفيسور دراسة حول تحسين شبكة مياه الصرف ومياه الشرب، ولكن تبقى تلك الجهود تحتاج إلى دعم مالي، وهناك دعوة للتعاون مع الحكومات المحلية والحكومة الوطنية لضمان تنفيذ الإصلاحات اللازمة.