عاجل: زلزال عنيف يضرب تركيا وحالة ذعر وبلبلة بين السكان لمعرفة تفاصيل الخبر اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇 أعلنت ادارة الكوارث والطوارئ التركية “أفاد”، عن وقوع زلزال في هاتاي إلى الجنوب من البلاد. الزلزال ووفقاً لما ترجمه “موقع تركيا عاجل”، وقع في تمام الساعة 21:24 من مساء اليوم وكان بقوة بلغت 4.1 درجات. وأكد بيان الإدارة بأنه كان على عمق وصل إلى 9.19 كيلومترات وكان مركزه مدينة أنطاكيا، وشعر به جميع سكان الولاية. ولم ترد أي أنباء عن وقوع أضرار مادية حتى الان بانتظار نتائج المسح الميداني الذي تجريه السلطات. بعد الزلازل الأخيرة الأرض تستيقظ ونداء لليقظة الزلزالية الكبرى.. تحذيرات عاجلة من زلازل كبرى لسكان هذه الولايات عاشت محافظة غوموشهاني التركية لحظات صعبة خلال الساعات الأخيرة، حيث هزتها زلزالين متتاليين في غضون 22 ساعة، مما أثار القلق وجعل الأهالي يستعدون لمواجهة تحديات جديدة. لمعرفة التفاصيل اضغط على الرقم 3 في السطر التالي👇👇 في الساعة 01:15 من صباح أمس، وقع زلزال بقوة 4.3 درجة في منطقة كلكيت في غوموشهاني، ليعقبه بعد 22 ساعة زلزال آخر بقوة 4.1 درجة في الساعة 23:23. هذه الهزات الأرضية الثانية في فترة زمنية قصيرة أثارت القلق وأشعلت جدلًا حول استعداد المنطقة لمثل هذه الظواهر الطبيعية. أدلى البروفيسور الدكتور ناجي جورور، الخبير في علم الزلازل، بتقييم للزلزال وقال: “يسألني أصدقائي عن الزلازل في غوموشهاني. حدث واحد الليلة الماضية والآخر هذا المساء. لمعرفة التفاصيل اضغط على الرقم 4 في السطر التالي👇👇 الزلزال الذي حدث الليلة الماضية كان في منطقة ييشيليورت-كلكيت (4.3)، أما الزلزال الذي حدث هذا المساء فكان في جماللي-كلكيت (4.0). كانت كلتا الزلازل ضمن منطقة الزلازل في فالي دومانلي التي تمتد بين ييشيليورت وأولور على طول كسر شمال أناضول.” وتابع جورور بالتأكيد على أن الزلازل الصغيرة قد تضع بعض الضغط على الكسور الجيولوجية في المنطقة، مشيرًا إلى إقليم أرزنجان – بينغول كمنطقة محتملة لحدوث زلازل في المستقبل. لمعرفة التفاصيل اضغط على الرقم 5 في السطر التالي👇👇 سجلت الهزات الأرضية تأثيرها في مناطق مختلفة من غوموشهاني وحتى في مدن أخرى مثل بايبورت وطرابزون. على الرغم من ذلك، أعلن محافظ غوموشهاني، ألبير تانريسيفير، أنه لم يتم تلقي أي بلاغات سلبية حتى الآن، مما يعكس تحضيرات المنطقة لهذه الظواهر الطبيعية. تظل هذه الزلازل تذكيرًا بأهمية اليقظة الزلزالية وضرورة تعزيز استعداد المجتمعات لمواجهة هذه الظواهر الطبيعية التي لا يمكن التنبؤ بها بدقة.
