سعرها وصل لـ 150 ألف جنيه.. كيف تعرف معلقة السنبلة المطلوبة للبيع ؟

سعرها وصل لـ 150 ألف جنيه.. كيف تعرف معلقة السنبلة المطلوبة للبيع ؟ لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇 ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في الأيام الأخيرة، بالعديد من المنشورات، لأشخاص يبحثون عن شراء ملعقة السنبلة، مقابل مبالغ مالية كبيرة، تصل لـ 150 ألف جنيه، وآخرين يعرضون معالق عليها رسم النسبلة، الأمر الذي جعل الكثيرين يبحثون في أدراج مطابخهم عن نوعية المعلقة المعروضة للبيع بمبلغ خرافي. ازاي تعرف معلقة السنبلة المطلوبة للبيع ؟ لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 3في السطر التالي 👇 وتداول بعض مستخدمو مواقع التواصل، منشورات بشأن طريقة التعرف على معلقة السنبلة المطلوبة للبيع، مشيرين إلى أنها تعتبر معلقة فضية. وبدأ استيراد المعلقة في الوطن العربي عام 1970م، واستمرت حتى عام 1983م، حيث كانت متواجدة في كل البيوت المصرية، خاصة وأن التجار استوردوا حوالي 30 مليون معلقة. ملعقة السنبلة الأصلية وفقا للمنشور المتداول، تمتاز بتركيبها الكيميائي الذي يتكون من الحديد والفضة، بالشكل الذي يحميها من الصدأ، لمدة تتجاوز الـ 50 عاما، إضافة إلى رقة وأناقة تصميمها المميز مع رسمه سنبلة القمح عليها بشكل مزخرف. معلقة السنبلة بـ 150 ألف جنيه بشكل مستمر، نجد من يهوى جمع الأشياء القديمة، مقابل بيعها لاحقا بالكثير من الأموال، وهو ما جرى في الأيام الماضية، حيث تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي منشورات لراغبي اقتناء ملاعق السنبلة القديمة مقابل مبالغ مالية تصل إلى 150 ألف جنيه. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇 وانتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الأيام الماضية منشور جاء نصه كالتالي:- “ملعقة واحدة هتغير حياتك 360 درجة.. ملاعق وشوك السنابل يصل سعرها إلى 150 ألف جنيه.. دور عليها في المطبخ”. وتسبب هذا المنشور في حالة من الجدل الواسع، حيث تساءل المستخدمون عن المميز في تلك الملاعق حتى يسعى البعض لاقتنائها بمثل هذا المبلغ، وكيفية بيعها، والأماكن المخصصة لذلك. إقرا أيضا.. سعرها وصل لـ 100 ألف جنيه .. كيف تصبح ثرياً من عملة الـ50 قرش ؟ سعر خيالي لـ معلقة السنبلة لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇 تعتبر ملعقة السنبلة إحدى أقدم أنواع الملاعق التي تم استخدامها داخل مصر، وهي تتميز بوجود رسمة سنبلة القمح عليها، وذلك على الرغم من تواجدها بكثرة قديمًا إلا أن وجودها في الوقت الحالي أصبح نادرًا. كما تتميز ملاعق السنبلة بجودتها واحتوائها على نسبة كبيرة من الفضة تجعلها غير قابلة للصدأ، وذلك على الرغم من مرور الكثير من السنوات عليها، ما يجعلها سلعة مميزة لراغبي اقتناء المقتنيات القديمة، واستغلالها أماكن بيع معلقة السنبلة لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇 أصبح الكثيرون يسألون عن كيفية بيع معلقة السنبلة، حيث عرض عدد من الأشخاص المالكين لها، صورا لتلك الملاعق عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ومواقع بيع وشراء السلع المختلفة عبر الإنترنت. حقيقة وصول سعر معلقة السنبلة إلى 150 ألف جنيه في غضون ذلك، وعلى الرغم من انتشار منشور بيع ملاعق السنبلة مقابل 150 ألف جنيه، إلا أن هذا السعر خيالي وبعيد كل البعد عن السعر الحقيقي لتداولها. ووفقًا لما أوضحه أحد تجار المقتنيات القديمة، فقد أشار إلى أن سعر الملعقة الواحدة منها قد يصل إلى 30 جنيها فقط، إذا كانت محتفظة بكامل جودتها، ليس أكثر على الرغم من عرض أحد التجار شراء المعلقة بـ500 جنيه. في السياق، كشفت شعبة الأدوية المنزلية والأجهزة الكهربائية، حقيقة ما انتشر خلال الساعات القليلة الماضية على وسائل التواصل الاجتماعي، بشأن وصول سعر بيع معلقة السنبلة إلى 150 ألف جنيه. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 7 في السطر التالي 👇 وأوضح «هلال» خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، في برنامج «الحكاية»، على قناة «إم بي سي مصر»، أن معلقة السنبلة انتشرت في منزلنا في فترة السبعينيات، وسعرها في سوق الجمعة لا يتجاوز جنيها واحدا. وتابع: ما يتم الترويج لها وأن سعرها وصل 150 ألف جنيه، ما هو إلا عملية نصب من الدرجة الأولى وصاحب البوست فاضي عاوز يركب تريند، مضيفًا: معلقة السنبلة كانت تستورد من بره وهي إما أنها استلس، أو صاج مطلي بالكروم. وناشد المواطنين عدم الانسياق وراء هذه الخدعة والأكاذيب لأن هذه المعلقة ليست أثرية ومتاحة في أسواق الجمعة. دائمًا ما نجد في الأشياء القديمة عبق التراث والقيمة الكبيرة، حتى أن هناك من يهوى جمعها مقابل بيعها لاحقا بالكثير من الأموال، وخلال الساعات القليلة الماضية، تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي منشورات لراغبي اقتناء ملاعق السنبلة القديمة مقابل مبالغ مالية تصل إلى 150 ألف جني ملعقة السنبلة بـ 150 ألف جنيه لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 8 في السطر التالي 👇 “ملعقة واحدة هتغير حياتك 360 درجة.. ملاعق وشوك السنابل يصل سعرها إلى 150 ألف جنيه.. دور عليها في المطبخ”.. تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، هذا المنشور وسط حالة من الجدل الواسع، متسائلين عن المميز في تلك الملاعق حتى يسعى البعض لاقتنائها بمثل هذا المبلغ، وعن طريقة بيعها، والأماكن المخصصة لذلك. وتعد ملعقة السنبلة إحدى أقدم أنواع الملاعق التي تم استخدامها داخل مصر، وهي مميزة بوجود رسمة سنبلة القمح عليها، وعلى الرغم من تواجدها بكثرة قديمًا إلا أن وجودها في الوقت الحالي أصبح نادرًا. لماذا يبلغ ثمن ملعقة السنبلة 150 ألف جنيه؟ تتميز ملاعق السنبلة بجودتها واحتوائها على نسبة كبيرة من الفضة تجعلها غير قابلة للصدأ رغم مرور الكثير من السنوات عليها، ما يجعلها سلعة مميزة لراغبي اقتناء المقتنيات القديمة، واستغلالها بدلاً من مراكمة الأشخاص لها داخل منازلهم بدون قيمة. مواصفات ملعقة السنبلة لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 9 في السطر التالي 👇 تعتبر ملعقة سنبلة القمح ملعقة فضية بدأ استيرادها في الوطن العربي عام 1970م، واستمرت حتى عام 1983م، وكانت متواجدة في أغلب البيوت المصرية، حيث قام التجار باستيراد ما يقرب من 30 مليون ملعقة. تمتاز ملعقة السنبلة الأصلية بتركيبها الكيميائي الذي يتكون من الحديد والفضة والذي يمنعها من الصدأ لمدة تتجاوز الـ 50 عام، بالإضافة إلى رقة وأناقة رسمة سنبلة القمح عليها. أماكن بيع ملاعق السنبلة بعد انتشار منشور بيع ملعقة السنبلة بأسعار كبيرة، بات الكثير يسألون عن كيفية بيعها، حيث عرض عدد من الأشخاص المالكين لها، صورا لتلك الملاعق عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ومواقع بيع وشراء السلع المختلفة عبر الإنترنت. حقيقة وصول سعرها إلى 150 ألف جنيه لمتابعة القراءة اضغط على الرقم10 في السطر التالي 👇 على الرغم من انتشار منشور بيع ملاعق السنبلة مقابل 150 ألف جنيه، إلا أن هذا السعر خيالي بعيد عن السعر الحقيقي لتداولها، وفقًا لما أوضحه أحد تجار المقتنيات القديمة، والذي أشار إلى أن سعر الملعقة الواحدة منها قد يصل إلى 30 جنيها فقط، إذا كانت محتفظة بكامل جودتها. أحد التجار يرغب في شراء الملعقة مقابل 500 جنيه وكان نشر أحد تجار الأسواق القديمة منشورا عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي، يرغب من خلاله شراء ملعقة السنبلة مقابل 500 جنيه للملقعة، كاتبًا في منشوره “ اللي عنده من دي اشتريها منه بـ 500 جنيه ياريت اللي عنده يعرفني مهما كانت الكمية والبوست جاد مش هزار ويبت الصورة في ماسج أو ادد وأنا هتواصل معاه”.