وأوضح «هلال» خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، في برنامج «الحكاية»، على قناة «إم بي سي مصر»، أن معلقة السنبلة انتشرت في منزلنا في فترة السبعينيات، وسعرها في سوق الجمعة لا يتجاوز جنيها واحدا.
وتابع: ما يتم الترويج لها وأن سعرها وصل 150 ألف جنيه، ما هو إلا عملية نصب من الدرجة الأولى وصاحب البوست فاضي عاوز يركب تريند، مضيفًا: معلقة السنبلة كانت تستورد من بره وهي إما أنها استلس، أو صاج مطلي بالكروم.
وناشد المواطنين عدم الانسياق وراء هذه الخدعة والأكاذيب لأن هذه المعلقة ليست أثرية ومتاحة في أسواق الجمعة.
دائمًا ما نجد في الأشياء القديمة عبق التراث والقيمة الكبيرة، حتى أن هناك من يهوى جمعها مقابل بيعها لاحقا بالكثير من الأموال، وخلال الساعات القليلة الماضية، تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي منشورات لراغبي اقتناء ملاعق السنبلة القديمة مقابل مبالغ مالية تصل إلى 150 ألف جني
ملعقة السنبلة بـ 150 ألف جنيه
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 8 في السطر التالي 👇
