قصة المتسولة ذات النقاب
– لا يا صديقي لن ازكي نفسي واكذب عليك لا والف لا .
– لنفترض انك وقعت في حب فتاة من هذا النوع في الزواج ليس هناك مجال للفرضيات يا صديقي
– يعني أحيانا الظروف تفرض نفسها
– مع السلامة يا صديقي لديا موعد الان نتكلم في ما بعد
في فرضياتك أقصد حولة حبك المتسول
– نلتقي في المساء إذا ولكن أي موعد هذا ؟
سأذهب لرؤية إحداهن
أتمنى ان تكون جميلة كما في الصور
الا تعرفها ؟
لا كنت أتكلم معها على الفيس فارسلت لي بعض صورها المثيرة فطلبت منها ان نلتقي فوافقت
– وأخيراً قررت ان تعمل عقلك وتدخل في علاقة جدية وتتزوج
– ههه يالك من ساذج صديقي أي زواج ، وهل أتزوج بوحدة لا تعرف عني شيئا مع ذلك أرسلت لي صورها ووفقت على الخروج معي في موعد لا تربطني بها أي قرابة
– يا صديقي هذا الطريق نهايته سوداء اتق الله في نفسك ربما تكون هذه الفتاة مازالت مراهقة صغيرة لا تعرف الخطأ من الصواب
– لا ياصديقي أنا لديا إيجابية وسلبيات ولكن ليس بالدراجة التي اتلاعب بمشاعر فتاة مراهقة، أعتقد بأنها تجاوزت السادسة والعشرين من عمرها
– في هذا العمر ومازالت تنطوي عليها هذه اللعبة القادرة
– ياصديقي تخشى ان يفوتها القطار
– ممكن توضيح بسيط ياصديقي
– أكيد تفضل
– يعني أي فتاة تستطيع من خلال العالم الافتراضي ان ترتب معها لقاء
– ههه مع الأسف ليس لي إحصائية أو أرقام ولكن فئة كبيرة تسقط في الشبكة
– لماذا ؟وكيف ؟
لمعرفة التفاصيل اضغط على الرقم 3 في السطر التالي