غير مصنف

بروفيسور تركي يكشف تفاصيل صادمة في حال وقوع زلزال و يحذر من الخطر القادم إلى ولاية تركية

بروفيسور تركي يكشف تفاصيل صادمة في حال وقوع زلزال و يحذر من الخطر القادم إلى ولايةتركية

كشف البروفيسور الدكتور “أوكان تويزوز” عن الكارثة التي ستحدث في ولاية اسطنبول إذا وقع زلزال مرمرة المحتمل، جاء ذلك أثناء حضوره في إجتماع لجنة أبحاث الزلازل البرلمانية.

وبحسب مانقل موقع “آخر دقيقة” التركي، لفت “تويزوز” الإنتباه إلى المباني المقاومة للزلازل ، قائلاً: “نحن نتحدث عن 90 ألف مبنى في مرحلة الهدم في اسطنبول ، والتي ستتضرر بشدة أو تدمر في حال وقوع زلزال محتمل في الولاية، ولكن إذا كنا قد استوفينا متطلبات هذه الخطة الرئيسية للزلزال ، لن نتحدث عن هؤلاء الـ 90 ألف “.

وأضاف، “إن الصدوع التي تسببت في حدوث الزلازل في الماضي لديها القدرة على إحداث زلازل في المستقبل ، وقد قمنا بالتحقيق في نصف هذه الصدوع فقط، يجب علينا القيام إجراء دراسات علم الحفريات القديمة عليها، وعلى قدر ما أعلم، فقد درسنا حوالي 250 خطاً للصدع ، ولم يتم إجراء أي دراسات على الخطوط الأخرى من قبل MTA أو الجامعات حتى الآن، ومن ناحية أخرى ، لدينا الكثير من خطوط الصدع في قاع البحار، وللآن نحن لانعرف كامل التفاصيل عنها”.

وتابع “تويزوز”، “بالإضافة إلى ذلك ، ظهرت خطوط صدع جديدة في الدراسات التي أجريت على السطح ، نظرًا لوجود 200 اختلاف بين هذه الخطوط، أي ( بين السابق والجديد) قبل هذه الخريطة ، والتي تم العمل عليها في عام 2013، بعبارة أخرى، عندما تعمل هذه الخطوط، فإنها ستظهر وتزداد أكثر فأكثر.

مشيراً إلى أن الزلزال يحدث كل أربع أو خمس سنوات تقريباً، وعند النظر إلى التاريخ فإن تركيا بلد شهد العديد من وقوع الزلازل على مدار 7 سنوات.

وأكد قائلاً: “هناك خطط إقليمية للحد من المخاطر ، وقد تم الانتهاء منها العام الماضي، ومن خلال ذلك ، تم الكشف بوضوح عن الولايات المعرضة للخطر في حال وقوع الزلازل، وتابع، “اليوم ، توجد 24 ولاية و 110 منطقة فوق خط صدع نشط، وهناك احتمال حدوث زلازل في المستقبل القريب في بعضها وعلى المدى الطويل في بعضها الآخر”.

وحول عدد السكان في الولايات المعرضة لخطر الزلازل قال: “من أجل تقليل الخطر، يجب ألا نسمح بالنمو السكاني في المناطق المهددة، إن عدد السكان في اسطنبول يتزايد باستمرار ويتم تشجيعهم على الزيادة، لذلك ، كان عدد السكان البالغ 10 ملايين في الماضي، واليوم عدد السكان بلغ 20 مليونًا، لذلك ، نحن بحاجة إلى القيام بكل ما هو ضروري لمنع زيادة السكان هنا، ونحتاج إلى منع السكان من التراكم في المدن شديدة الخطورة ، وعلينا تقليل كثافة المستوطنات”.

واختتم حديثه: ” نحن ، بصفتنا المجلس الاستشاري للزلازل بغرفة المهندسين الجيولوجيين ، أرسلنا تقارير تحذيرية حول هذه المسألة 18 مرة، ولكن لسوء الحظ لم يهتم أحد ولم يكن هناك رد”.

اقرأ أيضاً: ما الفرق بين الذهب التركي والسوري ولماذا يحجم الأتراك عن شراء الذهب السوري؟

كشف خبير تركي في الذهب والمعادن الثمينة في حديث لوسائل الإعلام التركية، عن الفروقات بين الذهب من عيار (21 قراط) والمعروف اصطلاحاً في تركيا باسم الذهب السوري، وبين الذهب من عيار (22 قراط) وهو الذهب المتعارف عليه من قبل الشعب التركي والذي يطلق عليه السوريين اسم (الذهب التركي).

وقال الخبير (إسلام مميش) في تصريحات لقناة NTV TR التركية وفق ما ترجمت تركيا بالعربي، إن “الفارق بين الذهبين لا يمكن تمييزه بالعين المجردة، والفرق الجلي بينهما هو العيار، فالذهب المتعارف عليه هو ذهب من عيار 22 قراط، أما ما يطلق عليه اسم (الذهب السوري) والذي انتشر مؤخراً بشكل واسع في تركيا بعد افتتاح السوريين لمحلات مجوهرات هو من عيار 21”.

وأضاف: “التمييز بين العيارين يمكن بطريقة احدة وهي فحص أجزاء القطعة الذهبية بواسطة المكبرة، وقراءة ما هو مكتوب على جزء منها، سواءً كان رقماً لاتينياً أو بالعربي، إضافة للكلمات الأخرى التي تميز بين النوعين”.

وأضاف: “على سبيل المثال إن كان لدينا قلادتان لديهما نفس الشكل والوزن ولكن إحداهما (ذهب سوري) والأخرى (ذهب 22)، فسيكون الفارق في قيمة الاثنتين هي 1000 ليرة تركية، أي أن القلادة ذات العيار 22 (التركي) ذات قيمة أكبر بمعدل 1000 ليرة تركية عن تلك المصنوعة من عيار 21 أو (الذهب السوري)”.

ما الفرق بين عيارات الذهب

عدا عن الفرق بين الذهب السوري والتركي، فإن الفرق في عيارات الذهب لا يمكن تمييزه بالعين المجردة، والفرق الجلي بينهما هو العيار، فالذهب المتعارف عليه هو ذهب من عيار 22 قيراط، أما ما يطلق عليه اسم (الذهب السوري) والذي انتشر مؤخراً بشكل واسع في تركيا بعد افتتاح السوريين لمحلات مجوهرات هو من عيار 21”.

والتمييز بين العيارين يمكن بطريقة واحدة فقط، وهي فحص أجزاء القطعة الذهبية بواسطة المكبرة، وقراءة ما هو مكتوب على جزء منها، سواءً كان رقماً لاتينياً أو بالعربي، إضافة للكلمات الأخرى التي تميز بين النوعين.

صناعة الذهب السوري في تركيا

السوريون يبدعون في صناعة وتجارة الذهب بكافة أصنافه في تركيا. وأصبح لهم ثقل في الأسواق التركية، ووصلت نسبة مصاغات الذهب في بعض الولايات إلى ثلث حجم السوق، كما في عنتاب واسطنبول.

ورشات تصنيع الذهب في تركيا

تتواجد ورشات تصنيع الذهب السورية في تركيا في الولايات الآتية:

اسطنبول، عنتاب ومرعش. وتنتشر متاجره في جميع الولايات التي يتوزع عليها السوريون. حتى أنه احتل ثلث سوق الذهب في بعض الولايات.

لماذا يحجمون الأتراك عن شراء الذهب السوري؟

وبالرغم من إشراف الحكومة التركية على سوق تصنيع الذهب السوري في تركيا، إلا أن المستهلكين الأتراك ما زالوا يحجمون عن شراء الذهب السوري.

وهذا يعود برأيهم “إلى اختلاف عيارات الذهب التي نتعامل بها، فعيار الذهب الستاندرد في سوريا وعدد من الدول العربية هو 21 قيراطا، أما في تركيا فهو 22، ويوجد فرق باللون بين الاثنين، فالذهب السوري مائل للحمرة قليلا، أما التركي فهو فاتح، والأتراك يحبون هذا.

وذكر: “أصبحت المجوهرات الذهبية (21 قيراطًا) والمعروفة أيضًا باسم ” الذهب السوري ” منتشرة على نطاق واسع في حفلات الزفاف والزواج”.

عيارات الذهب المستخدم في صناعة الذهب التركي

بعد أن عرفنا الفرق بين الذهب السوري والتركي، نود أن نلفت انتباهكم أن تجار وصائغوا الذهب الأتراك فيفضلون إما الذهب الخفيف عيار 14 أو الذهب الثقيل عيار 22.

بعيداً عن السعر واللون، يختلف الذهب السوري عن التركي بشكل المنتوجات الناتجة عن كلٍّ منهما. ومرد ذلك اختلاف ثقافة وذوق الشعبين بمقدار قيراط ذهب واحد.

أفضل أنواع الذهب من حيث البلد

تختلف أنواع الذهب من بلد إلى آخر، ويمكن تصنيف البلدان ذات الذهب الأفضل بالترتيب الآتي:

الذهب الايطالي.

الذهب السنغافوري.

ثم الذهب التركي.

الذهب الهندي.

الذهب الإماراتي.

ثم الذهب البحريني.

الذهب الكويتي.

الذهب السعودي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى